هناك آيات عديدة من القرءان تتحدث عن الطرق المتعدّدة التي أوحى بها الله إلى مخلوقاته
إنجيل يوحنا (الأصحاح 8): ابحث واقرأ النص الكامل للكتاب المقدس مع التفسير (الإنجيل والأسفار القانونية الثانية بالعربية) في موقع القديس تكلا هيمانوت أون لاين 1 :3 كل شيء به كان و بغيره لم يكن شيء مما كان
وقد يكون من المفيد أن نلفت الأنظار إلى مناسبة ورود هذه الإشارات العلمية البليغة, ضمن مشاهد كونية عديدة زخرت بها سورة الرعد التي ابتدأت بقول الله تعالى: “المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِيَ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ
مسألة الوحي هي المسألة الأساسية التي بين الإيمان والكفر فجاء سبحانه بأقوى حالات الإثبات لأن الوحي كان سبب المسألة الخلافية بين الكفّار