هذه هي الدنيا الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد فقد مر النبي صلى الله عليه وسلم بالسوق والناس عن جانبيه فمر بجدي أسك صغير الأذن ميت فتناوله فأخذ بأذنه ثم قال أيكم يحب أن يكون هذا له
احاديث عن يوم القيامة
صنّف الكثير حتى بلغت مصنفاته 164 مصنفاً منها: العظمة؛ الصمت؛ اليقين؛ ذم الدنيا؛ الشكر؛ الفرج بعد وكان من الوعاظ العارفين بأساليب الكلام وما يلائم طبائع الناس، إن شاء أضحك جليسه، وإن شاء أبكاه
بل هو مقصود الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ولم يبعثوا إلا لذلك، فلا حاجة إلا الاستشهاد بآيات لقرآن لظهورها، وإنما نورد بعض الأخبار الواردة فيها
أضف للمفضلة
الزهد في الدنيا
حدثنا النبي الكريم صلّى الله عليهِ وسلّم عن الحياة الدنيا “The Worldly Life” في العديد من الأحاديث الشريفة، وأنها الإختبار الأكبر والأهم الذي يحدد مصير الفرد في الآخرة، فمن كان يلهث وراء ملذات الدنيا منكباً على وجهه يُلقى في جهنم وبئس المصير، ومن زهد في ملذاتها ولم يلقي لها
عن أم سلمة، رضي الله